• 9هـ/3 تقسييم اللاسلكى، المعادى، القاهرة، مصر
  • 16164

مسيرة 10 سنوات في دعم رواد الأعمال والسواعد المصرية من الحرفيين والعاملين والمهرة لإطلاق مشروعاتهم والتوسع بها

على مدار السنين ساعدنا مئات الالاف من العملاء لتحقيق أحلامهم و التوسع في نشاطتهم العملية من خلال توفير تمويل فوري وتسهيل إجراءات الحصول على التمويل ليساعدهم على نمو مشروعاتهم وتحسين قدرتهم على العمل من المنزل او ورشتهم الخاصة دون الحاجة للسفر او التنقل لمسافات بعيدة عن منازلهم وعائلاتهم.
قصص النجاح لعملاء تنميه كثيرة!
كيف إستفاد عملائنا من مهاراتهم الحرفية و اليدوية والتجارية للنهوض والتوسع بأعمالهم التجارية والحرفية

جهاد سامي فاروق

جهاد سامي فاروق، البالغة من العمر 27 عامًا، من محافظة الفيوم وتعمل في مجال صناعة الخوص، حيث بدأت رحلتها ببيع منتجات الخوص وحصلت على تشجيع ودعم عائلتها لتنمية مشروعها. وقد بدأت العمل مع العائلة في إنتاج حقائب من الخوص، ومن ثم قررت أن تستقل بعملها. ولم يكن ينقص جهاد سوى رأس المال اللازم لتأسيس مشروعها الخاص، وما أن علمت بشركة تنميه، قررت الحصول على تمويل بقيمة 10 آلاف جنيه ونجحت في بدء مسيرة عملها المستقل. وقد عملت بجد ونجحت في التوسع بمشروعها من خلال الحصول على تمويل آخر قيمته 12 ألف جنيه، حيث قامت بتنويع الحقائب المصنعة وإدخال تصميمات جديدة. وتتطلع جهاد إلى تطوير مشروعها واكتساب شهرة واسعة فضلًا عن توظيف مزيد من الأشخاص ومساعدتهم في تأمين مصدر دخل مربح. وتؤمن جهاد بقدرتها على العمل نحو تحقيق أهدافها، انطلاقًا من الروح والمهارات الريادية التي تتمتع بها ونجاحها في تحقيق الاستقلال المالي منذ إطلاق مشروعها.

رشا أحمد

رشا أحمد، تبلغ من العمر 37، لديها شغف بمهنة الخياطة، ولكنها لم تتمكن من العمل بمصنع خياطة نظرًا لتعارضه مع مسؤوليتها في رعاية أولادها، حيث لا تتمكن من الذهب إلى العمل وترك المنزل لفترات طويلة لذلك قررت ممارسة مهنتها المفضلة والعمل من المنزل. وقد واجهت بعض الصعوبات في شراء أدوات ومعدات الخياطة، الأمر الذي دفعها إلى التقدم بطلب الحصول على تمويل من شركة تنميه لشراء ماكينة خياطة حديثة. وبالفعل، حصلت رشا على تمويل بقيمة 10 آلاف جنيه من شركة تنميه ونجحت في فتح ورشة خياطة صغيرة خاصة بها بالقرب من منزلها لتتمكن من رعاية عائلتها ومتابعة طلبات عملائها. وفي الوقت الحالي، تقوم رشا بسداد أقساط القرض، وتنوي التوسع بأعمال الورشة؛ من خلال شراء ماكينة أحدث والمزيد من الأقمشة. وتعتزم رشا الحصول على تمويل آخر من تنمية في المستقبل من أجل تحقيق حلمها في تنمية أعمال مشروعها، دون الحاجة للعمل لمزيد من الوقت والبعد عن العائلة.

محمد طلبة

يحظى محمد طلبة، البالغ من العمر 32 عامًا، بمهارات ريادية قوية، فقد بدأ مسيرة مهنته بنفسه في السادسة من عمره بالعمل في مجال صناعة الخشب من النخيل، حيث قام بتحويل جريد النخيل إلى منتجات خشبية مثل الصناديق والأقلام. واعتاد محمد العمل مقابل أجر، ولكن بعد حصوله على تمويل بقيمة 10 آلاف جنيه من شركة تنميه، نجح في فتح ورشته الخاصة واستعان باثنين من المساعدين لزيادة الإنتاج. ويؤمن محمد دائمًا بأن العمل الجاد يؤتى ثماره، لذلك اعتزم التوسع بالعمليات الصناعية لمشروعه في المستقبل، وتوظيف مزيد من المساعدين ومواصلة تنمية أعماله.

محمد جمال

بدأ محمد رحلته في العمل بمجال الحدادة وهو طالبًا بكلية الآداب، قسم الجغرافيا، بعدما عرض عليه صديقه فرصة العمل كمساعد في ورشة الحدادة، ومن ثم، اتقن محمد هذه المهنة واعتزم بدء مشروعه الخاص. وبمرور الوقت، تمكن محمد من تطوير المشروع وفتح ورشتين أخريين؛ وذلك بفضل تقديم الخدمات بأفضل الأسعار مما جذب مزيد من العملاء. ومن هنا، استعان محمد بخدمات شركة تنميه بعدما علم من أقاربه بما تقدمه الشركة من خدمات، وبالفعل حصل محمد على تمويلين على مدار أربع سنوات لشراء المعدات اللازمة، كما نوى على مواصلة الاستفادة من الخدمات التي تقدمها الشركة لتحقيق حلمه في إنشاء مصنع كبير.

عادل محمود

يمتد تاريخ العمل بمجال الزراعة باستخدام الأغصان إلى ما يقرب من 50 إلى 60 عامًا، كما تعتمد العديد من القطاعات في مصر على هذه الصناعة خاصة القطاع الزراعي. قد توجه عادل إلى فرع شركة تنميه بالفيوم فور افتتاحه، حيث توفر الشركة تمويل المشروعات الصغيرة، من ثم قرر عادل الاستفادة من خدمات الشركة لدعم مشروعه. وحصل عادل على التمويل اللازم خلال يوم واحد من تاريخ تقديم المستندات المطلوبة. وتم استلام تمويلين، الأول بقيمة 8 آلاف جنيه، والثاني بقيمة 20 ألف جنيه. يعتزم عادل حاليًا الحصول على مزيد من القروض؛ حيث نجح في مضاعفة إنتاج المركز عن طريق التمويل الذي تقدمه شركة تنميه، كما أنه يسعى إلى امتلاك شاحنة خاصة لنقل المنتجات.

هبة

استهلت هبة رحلتها في ممارسة أشغال التريكو بصناعة بعض الملابس الخاصة بها ولأفراد أسرتها التي قامت برعاية موهبة ابنتهم عن طريق الترويج لمنتجاتها بين الزملاء والأصدقاء، حيث بدأت طلباتهم تتوالى على هبة لصنع هذا النوع من الملابس المنسوجة. وتابعت هبة تنمية مشروعها من خلال الترويج لمنتجاتها عن طريق الانترنت وهو ما ساهم في تعزيز الطلب عليها بما في ذلك طلبات تصنيع سجاد منسوج عن طريق التريكو. وسعيًا للحصول على رأس المال اللازم لشراء المواد الخام لحياكة السجاد، استعانت هبة بخدمات شركة تنميه بناء على نصيحة من أصدقائها. وقد حصلت هبة على التمويل اللازم الذي مكنها من شراء المواد الخام بكميات كبيرة، ما أثمر عن تنمية مشروعها وتعزيز أرباحه، حيث تسعى هبة حاليًا لتأسيس ورشة تريكو خاصة بها مستقبلًا.

أم عمرو

بدأ شغف أم عمرو، وهي أم لأربعة أولاد، بخياطة الملابس النسائية منذ الصغر عندما كانت تصنع الملابس لعرائسها وهي فتاة صغيرة. ومثلها مثل كثير من السيدات، نجحت أم عمرو في تجاوز التحديات الأسرية وأصبحت أول سيدة بين أفراد عائلتها تكمل مسيرتها التعليمية وتبدأ رحلة العمل؛ حيث قامت بادئ الأمر بتصميم وخياطة الملابس النسائية لجيرانها وأصدقائها. وبعد فترة من الانقطاع عن مهنتها، استأنفت أم عمرو عملها بدعم من زوجها، حيث خصصت فترات ذهاب أولادها للمدرسة لممارسة عملها. وقد ساعدها في ذلك أنها قررت امتلاك محل خياطة خاص بها لصنع منتجاتها بدلًا من العمل في أحد المصانع. لم يكن ينقص أم عمرو سوى رأس المال اللازم لشراء المواد الخام، فتوجهت إلى شركة تنميه لخدمات المشروعات متناهية الصغر لتحقيق تطلعاتها، بعدما علمت من إحدى صديقاتها بما تقدمه الشركة من خدمات لرعاية أصحاب المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر. وقد قام فريق عمل الشركة بتحقيق المتطلبات التمويلية لأم عمرو التي نجحت في تنمية مشروعها وتحقيق حلمها في امتلاك محل لخياطة الملابس النسائية.